العين الاصطناعية ثلاثية الابعاد المصنوعة من مادة resine synthetic ومهارة الأخصائي سامر كحيل في المركز اللبناني السويسري
العين الاصطناعية ثلاثية الابعاد المصنوعة من مادة resine synthetic
وهي مادة خفيفة الوزن لا تنكسر ليس لها مضاعفات داخل العين نستعمل الالوان الطبيعية وهي عبارة عن مجموعة الوان تتطابق مع العين الطبيعية.
يتميز بتصنيعها الاختصاصي سامر كحيل الذي يقدمها بالبعد الثالث وهو قياس نحدد فيه بدقة تفاصيل محجر العين و من خلال القياس نستطيع ان نرفع الجفن العلوى و نحميه من الترهل وتكون العين الاصطناعية ارتكازها على محيط العين بذلك نحمي ايضا الجفن السفلي من الانسدال
وهذا ما يتمييز به المركز اللبناني السويسري للعيون والذي تأسس سنة ٢٠٠١ و مثل هذه الايام يكون قد اكمل اثنان و عشرون عاما وبخلال هذه السنوات قدم الكثير من العمل لاجل راحة المصاب و سعادته النفسية و المعنوية
يتميز الأختصاصي سامر كحيل بحرفيته ومهنيته العالية ويواكب كل ما هو جديد ومتطور في عالم صناعة العيون
يحضر الأخصائي كحيل العيون الاصطناعية بتقنية الأبعاد الثلاثية،وهو الموهوب في هذا العالم وصاحب الخبرة العريقة والأنامل السحرية التي تقدم العين ا بطريقة طبيعية جداً لا تختلف عن العين الطبيعية للإنسان.
ويؤكد أيضاً أن العين الذي يصنعها تعيد الثقة بالنفس لمن فقدوا أعينهم وتحسن الصورة الخارجية والنفسية للإنسان ،
فعدم وجود العين الإصطناعية في وجه المريض الذي حرم من عينه الطبيعية يشكّل له حرج امام مجتمعه و ربما لا يحبذ التواصل مع الاخرين والله أنعم علينا بإختراع العين الإصطناعية التي لا تختلف عن العين الطبيعية من حيث الشكل، او الحجم وراللون الذي يشعر المريض بسعادة كبيرة حين يلاحظ عدم الإختلاف بين العين الطبيعية والعين الإصطناعية .
وعن سر نجاحه في هذا العالم قال: بالطبع الفضل بنجاحي يعود لمواكبتي للتطوّر ومعرفة كل جديد في عالم العين الإصطناعية التي أتفرد بها في الشرق الأوسط ،و”للتكنيك” الثلاثي الأبعاد ،والفضل يعود أيضاً لدعم وتشجيع البروفسور السويسري جورج دوبوا فهو من عمل على صقل موهبتي وقدّم لي نصائح وأسرار هذه المهنة التي ميّزتني عن الأخرين.
وأضاف: أنا أفتخر عندما يتم تصنيف مركزي على أنه الوحيد في الشرق الأوسط الذي أحدث تغيّراً في صناعة العيون الإصطناعية، فنحن نقدّم في المركز تقنية مبتكرة في صناعة العين الإصطناعية.
ونحن نقوم بتطوير و إختراع الالوان و هو الجزء الاصعب في العمل الكي نقدّمها للمريض بطريقة أفضل، ولكي نمنح الفرح لمن يفقد إحدى عينيه ، وأولويات عملنا في المركز هي خدمة الإنسان والإنسانية فضلاً عن حرصنا على أن تكون أسعارنا بمتناول الجميع.
وعن المواد التي تصنّع منها العين افهي كما زكرنا من مادة resine زرقال:العين اهي بديل عن العين الطبيعية التي ليس لها مضاعفات جانبية، ولا نستخدم االوان صناعية بل اطبيعية مستخرجة من الأرض ونحرص على أن تكون مشابهة تماماً كالعين الطبيعية عند المريض.
أما عن المراحل التي تمر بها صناعة العين فقال أنها تبدأ أولاً بأخذ المقاييس داخل العين وهذا يتطلب من المريض المكوث في البيت ثلاثة أيام كي ترتاح عينه وفي هذا الوقت نكون قد قمنا بصناعةعين شفافة معتمدين على المقاييس التي أخذناها وبعد ان نكون قد حددنا شكل العين وفتحتها والوانها وبعد يومين نجهّز العين بالطريقة النهائية، وبعدها نقوم ببوضعها بمحجر العين
ونعطي المريض نتيجة بنسبة ٩٥٪ مقارنة مع العين الحقيقة.
عن الفترة الزمنية للعين الصناعية قال:لا يوجد فترة إنتهاء لصلاحية العين لأنها لا تتغير مع الوقت، وإنما التغيرات الفيزيولوجية داخل العين هي التي تتغير، وأؤكد أن العين التي نضعها في المركز تبقى أحياناً مدى العمر إذا إهتم بها المريض وقام بزيارتنا بطريقة دورية بهدف تنظيفها وتلميعها.
للاستفسار التواصل على 009611380131
samerkahil_87@hotmail.com
009613452587