مجتمع وميديا

الأمل في عيد الميلاد من باب إلى باب: تطبيق noknok يرسم البسمة على وجوه اللبنانيين

في زمن يرمز إلى النور والأمل، أطلق تطبيق noknok، أسرع تطبيق لتوصيل المنتجات في لبنان، حملة ميلادية ملهمة تحت عنوان “الأمل مع nok Of Ho-Ho-Hope”، بهدف إعادة إحياء روح الفرح في المجتمع اللبناني. الحملة نجحت في رسم الابتسامة على وجوه العديد من اللبنانيين من خلال تحقيق أمنياتهم في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها البلد.تعاونت noknok مع وسائل التواصل الاجتماعي، الإذاعة، والكوميدي المحبوب توفيلوك، بالإضافة إلى زينة من فيرجن راديو، لجمع الأمنيات من مختلف أنحاء لبنان.

من خلال برنامج MTV Alive، صرحت رشا الخويري، مديرة المبيعات والتسويق، قائلة: “في أوقات الأزمات والحروب، تساءلنا ما الذي يمكننا إيصاله للناس، ووجدنا أن أكثر شيء ذو معنى يمكننا تقديمه هو تحقيق أمنياتهم.”امتدت الحملة لتشمل مناطق متعددة في لبنان، من شوارع بيروت النابضة بالحياة إلى قرى جبل لبنان الهادئة، وصولًا إلى طرابلس، زحلة، وصور. تم تلبية الاحتياجات الخاصة بكل مجتمع، وضمان تحقيق الأمنيات التي تلامس قلوبهم.

من 15 تشرين الثاني إلى 25 كانون الأول، عمل فريق noknok بلا كلل لتحقيق هذه الأمنيات، التي تراوحت بين توفير الألواح الشمسية وغسالات الصحون، إلى مبادرات أكثر تأثيرًا مثل جمع شمل العائلات بعد سنوات طويلة أو مساعدة شاب على تقديم التقدم لخطيبته والزواج منها. أصبحت كل أمنية محققة شعلة أمل أضاءت وجه لبنان.كما شارك أنطوني، الذي عاد إلى لبنان من كندا بفضل الحملة، قائلاً: “لم أتخيل أبدًا أنني سأقضي عيد الميلاد مع عائلتي مرة أخرى بعد سبع سنوات.

لم تعيدوني فقط إلى المنزل، بل قدمتم لي هدية لا تقدر بثمن: أن أكون مع أحبائي.”باعتباره تطبيقًا رائدًا في لبنان، تواصل noknok إعادة تعريف مفهوم الراحة من خلال حلولها المبتكرة، حيث تقدم خدماتها لتلبية احتياجات الناس بسرعة ودقة، من البقالة إلى الهدايا والإلكترونيات، مما يسهم في دعم الأسر اللبنانية ورفع معنوياتها في الأوقات الصعبة.

من خلال هذه الحملة، أكدت noknok التزامها بجلب الفرح والأمل إلى المنازل اللبنانية، مذكّرة الجميع بأن روح العطاء قادرة على تغيير الحياة وإلهام مستقبل أكثر إشراقًا حتى في أصعب الأوقات.

للمزيد من المعلومات: https://noknok.co/

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى